ابقى على تواصل

بريد إلكتروني info.psz@uoz.edu.ly
هاتف 00218910000000

المنشورات العلمية

الرئيسية // المنشورات العلمية
الأزمة السياسية في ليبيا بعد احداث فبراير2011م بين التدخل الخارجي والصراع الداخلي
مقال في مجلة علمية

القت الأزمة السياسية في ليبيا بعد احداث فبراير 2011م ظلالها على الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية عامة، إذ تعتبر الأزمة الليبية من الازمات الاكثر تعقيدا في العصر الحديث، حيث تعددت العوامل التي أسهمت في نشأتها واستمرارها وامتدادها، وكان التدخل الخارجي على المستويين الدولي والإقليمي من اهم العوامل في نشأتها ، فلم يقف التدخل الخارجي عند بداية الثورة في 2011م، وقرارات مجلس الامن التي كان الهدف منها حماية المدنيين، إذ استمرت الدول خاصة الإقليمية في دعم المواقف الداخلية المتصارعة على السلطة لتحقيق اكبر قدر من المصالح وبسط نفوذها داخل ليبيا، اضافة إلى الصراعات الداخلية بين مختلف التيارات السياسية والفكرية والقبلية، ثم مع استمرار الأزمة مرت ليبيا بمراحل صعبة وصلت إلى صراعات مسلحة وحروب اهلية داخلية، وتبقى الأزمة مستمرة ما دام التدخل الخارجي مستمرا والصراع الداخلي على المكاسب الشخصية لم ينتهي بعد.

عبد السلام حميده علي عطيوه، (09-2024)، الهيئة الليبية للبحث العلمي / الجمعية الليبية لدروب المعرفة: مجلة آفاق المعرفة، 7

الاحزاب السياسية في ليبيا والمشاركة السياسية بعد احداث فبراير 2011م
مقال في مجلة علمية

ملخص البحث:

لقد مرت ليبيا خلال الفترة مند عهد الاستقلال في 24 ديسمبر 1951م وإعلان ليبيا مملكة متحدة يكون فيها الملك محمد إدريس السنوسي، ثم انتهاء العهد الملكي في 1 سبتمبر 1969م بعد إعلان الجمهورية العربية الليبية وتكون بقيادة الملازم اول معمر القذافي وأعضاء مجلس قيادة الثورة، والتغيرات التي طرأت على النظام والإدارة في المؤسسات الليبية واعتبار العمل الحزبي السياسي جريمة يعاقب عليها القانون، تحت شعار من تحزب خان، إلى سنة 2011 بعد سقوط نظام القذافي وأنهاء المرحلة بمرحلة ثورية أخرى مستمرة إلى تاريخ كتابة البحث، فإن الأحزاب السياسية أصبحت في الثقافة الليبية غير معروفة بمعناها الحقيقي، وأن معظم فئات الشعب الليبي تفقد المعرفة والثقافة بالعمل السياسي في الإطار الديمقراطي، خاصة على مستويين في الوظيفة، المستوى الأول وظيفة البرلمان والمستوى الثاني وظيفة الحزب السياسي، جاءت هذه الدراسة لتطرح تساؤلات على الإشكالية وتتحقق من فرضية طرحتها الدراسة حتى تصل إلى جملة من التوصيات حول موضوع البحث والدراسة. 

عبد السلام حميده علي عطيوه، (06-2024)، جامعة غريان: مجلة القلم المبين، 16

دور الإعلام في توجيه الرأي العام الليبي بعد احداث فبراير2011م
مقال في مجلة علمية

لقد تأثر الرأي العام الليبي بعد احداث فبراير 2011م التي ادت إلى انهيار النظام السياسي في البلاد ومؤسسات الدولة، حيث تعددت القنوات الإعلامية الموازية للقنوات الرسمية للدولة، وعدم قدرة الدولة الليبية بعد احداث فبراير لفرض رقابة على المحتوى الإعلامي والرسالة الإعلامية الموجهة إلى المجتمع الليبي، وفي حالة انعدام السيطرة ظهرت الكثير من القنوات الإعلامية التي اغلبها يبث مادته من خارج البلاد، ايضا اغلب القنوات الخاصة ممولة من دول ومنظمات خارج إطار الدولة الليبية، الأمر الذي ادى إلى نشر رأي عام متأثر بأفكار ومعتقدات وقيم غريبة عن المجتمع الليبي، اضافة إلى انتشار واسع لمنصات التواصل الاجتماعي وسهولة استخدامها من العامة، كما أن غياب القوانين التي تنظم وتراقب العمل الإعلامي والتواصل الإلكتروني وتحميل المسؤولية القانونية لكل من يخالف الدين والعرف الاجتماعي، كان له دور بارز في توجيه الرأي العام وانتشار الظاهرة السياسية والاجتماعية المستحدثة داخل المجتمع الليبي .


عبد السلام حميده علي عطيوه، (06-2024)، جامعة نالوت: مجلة لسان القلم، 3

السياسة الخارجية الإيرانية تجاه دول آسيا الوسطى
كتاب

تحرص إيران على أن يكون لها دوراً بمنطقة آسيا الوسطى، وتحاول تقديم النموذج الثوري الإيراني الذي يتسم بالطبيعة العملية، وأدرك الإيرانيون أن النخب الحاكمة في الجمهوريات الخمس (دول آسيا الوسطى) تشربت القيم العلمانية التي لا تقبل النموذج الإسلامي الشيعي المتسم بالتشدد وفق السياسة الخارجية الإيرانية، وتحاول إيران أن تتبع أسلوباً يُطمأن الجمهوريات بأن إيران لا تشكل خطراً على نظمها السياسية.

ولا شك، أن إيران تسعى لنشر أيديولوجيتها وثقافتها كلما أمكن ذلك، وأهدافها وتحاول الاستفادة من الموارد الطبيعية والبشرية من هذه المنطقة أمنياً واقتصادياً وتجارياً ودينياً وتحاول التغلغل بالمذهب الشيعي في كل هذه المنطقة خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام1991م.

وهذا ما جعل دول آسيا الوسطى منطقة جذب نفوذ لدول تبحث عن مصالحها، وأدركت إيران جيداً أهمية تمدد نفوذها داخل آسيا الوسطى ومن هنا فإن السياسة الإيرانية اعتمدت آليات محددة مع تفاعلها وتعاملها مع منطقة آسيا الوسطى والدراسة أوجزتها في الآتي:

محددات السياسة الخارجية الإيرانية تجاه دول آسيا ودول آسيا الوسطى وأثرها على مستقبل إيران في محيطها الإقليمي.

العلاقات الإيرانية مع دول آسيا الوسطى وأوجزت الدراسة على الآتي:

منطلقات السياسة الخارجية الإيرانية تجاه دول آسيا الوسطى (محدد جغرافي، وأيديولوجي، ومحددات سياسية واقتصادية وأمنية وعسكرية)، بالإضافة إلى ضرورة التعرف على الأهمية التاريخية والسياسية لدول آسيا الوسطى والأهمية الاستراتيجية، والإقليمية والدولية.

وتطرقت الدراسة لأهداف ووسائل السياسة الخارجية الإيرانية تجاه الجمهوريات.

وأهداف السياسة تجاه دول منطقة آسيا الوسطى وتقديم النموذج الإيراني، ولاية الفقيه، ولعب دور إقليمي والشراكة والاقتراب من النفط والغاز وتوغلت الدراسة في بحث طبيعة العلاقات الإيرانية بدول آسيا الوسطى (سياسية واقتصادية، وثقافية وفكرية) وتعرفت الدراسة على معوقات السياسية الخارجية الإيرانية في منطقة آسيا الوسطى (داخلية وخارجية).

عبد السلام حميده علي عطيوه، (05-2022)، مركز ليفانت للدراسات الثقافية والنشر: تم اختياره،